_ 'حُلُمَكَ' ... بأي ذنب قُتل ؟
_ لا ذنب له ..
كان يُحلق .. في سماء حيُنا
ذات مساء
سمعتُ صوت قتلهِ
فخرجتُ من عتمتي ..
نائماً ،
لملمتُ ما تبقى
بحسرةِ
و عدتُ من عزائي
مُبتسما
لما اكتفيت .. هاتفني خيالي
لبيتـهُ ،
شاورني بصفقة ..
ان اثأر لمن قُتل ،
و ابدأ الحرب على أعدائي
و حين حلْ ليلُنا
اخرجت من نافذتي ..
حلمُ جديد و أمنية مع امل
فحلقا .. في حيُنا
بدا الجميع خائفاً
حين رأى جيشي القوي
حتى تحقق ، ما أردته
فأنتصرت
_ لا ذنب له ..
كان يُحلق .. في سماء حيُنا
ذات مساء
سمعتُ صوت قتلهِ
فخرجتُ من عتمتي ..
نائماً ،
لملمتُ ما تبقى
بحسرةِ
و عدتُ من عزائي
مُبتسما
لما اكتفيت .. هاتفني خيالي
لبيتـهُ ،
شاورني بصفقة ..
ان اثأر لمن قُتل ،
و ابدأ الحرب على أعدائي
و حين حلْ ليلُنا
اخرجت من نافذتي ..
حلمُ جديد و أمنية مع امل
فحلقا .. في حيُنا
بدا الجميع خائفاً
حين رأى جيشي القوي
حتى تحقق ، ما أردته
فأنتصرت
لـ #الـريــم ظافر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق