أطيل قراءة حروفك
فأعجب ومن ثمّ
أخذُ نفساً عميقً،،
كأني ارتشِفُها
أحقً هي لي !؟
أحقً أرتقي لسطورك
لتحملني.. وترفعني.. وتضعني
حروفك ،
فتُسعدني تارة
و تطربني
و تطعنني تارة أخرى ..
أفخارُ ،
بخسارتي وانتصارك
بغيابي وانتظارك
بحسرتي و وصالك ،
بمن حولك ومن يسكن أمالك
كُل ًتلِك المشاعر
التي تُخيفني منكِ و عليك
منذ اول يومً سمعتُ صوتك
منذ تلك الساعه الثانيه
وحتى نهاية هذه الدنيا الفانيه
سـ تظل امُنيتي
و فرحتي ،،،
التي ما كانت لتأتي
من سواك،
من سواك،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق