افرغت جعبتي من الذكرى..
من بقايا الموتى..
انتظرت الرد بفارغ حسرتي
اقفلت كل فوهات اليأس
حتى لا يدخل رذاذه
سألت الجدار أ بأمكانك الحراك ؟
لم يجب..
صافحت مقبض الباب
لمحاولة عقد صلح بين الأشياء
لم يتحرك..
لمحت بعض الأمل على زوايا المكان
يحاول الظل ابتلاعه ..
تجردت من ضعفي.. ركضت خلفه
لكنه تلاشى،
لم يبقى سواء وقع أقدامه
التي اختفت ما ان هرب النور لاهثا خلف صديقه
فـ عدتُ إلى وحدتي الداكنة بالعزلة ..
و رافقني كتاب
من بقايا الموتى..
انتظرت الرد بفارغ حسرتي
اقفلت كل فوهات اليأس
حتى لا يدخل رذاذه
سألت الجدار أ بأمكانك الحراك ؟
لم يجب..
صافحت مقبض الباب
لمحاولة عقد صلح بين الأشياء
لم يتحرك..
لمحت بعض الأمل على زوايا المكان
يحاول الظل ابتلاعه ..
تجردت من ضعفي.. ركضت خلفه
لكنه تلاشى،
لم يبقى سواء وقع أقدامه
التي اختفت ما ان هرب النور لاهثا خلف صديقه
فـ عدتُ إلى وحدتي الداكنة بالعزلة ..
و رافقني كتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق